كيف يكون الله معك معية خاصة ⁉
( اللهُ أَكبَر ) ..
استشعِر العَظمة وأنتَ تتلفظ بها
انطقها بكل نبضاتِ التعظيم والإجلال والإكبار!
أكبرُ من تحالفاتِ الأعداء وأسلحتهم وجيوش الظلام
وحكومات المصالح وتُجَّار المناصِب ..
أكبر من قاضي الجَور ومحكمته
مِن الألم .. من القهر ..
من كل مُعتَركات الحياة
كلهم أقزام .. واللهُ أكبر ..!
( الحمدُ لله ) ..
قُلها بعميق الامتِنان
دع كل ذرة في وِجدانك تلهَج بالشكر ..
الحمد لله على أن جعلني عبدًا له...
على رؤية الجمال في هذه الحياة ....
على أن جعلنا نمضي في سبيلنا دون عجلات كرسيٍ متحرك ...
على ما اعتدنا عليه من نِعم حتى باتَت جامدة في عيونِنا
أحمدُكَ ربي بكل جوارِحي وأخجلُ أن أعصيك بها...
الحمدُ لله الذي ألهَمنا الحمدَ له..!
( لا إله إلا الله ) ..
أشكو بثِّي لك وحدك
أفوِّض أمري خالصًا لك
لا أرجو من أحدٍ سواك نفعًا ولا ضرًا
أعوذُ بك أن أتزلَّف إلى أحدهم أستجديهِ حاجة
أستعصِرُ قطراتٍ مِن عطفه وأنت القديرُ الرحيم
أنتَ العليم بما يعتلج في صدري، بما أعاني
بحاجتي، بهمِّي ..
هؤلاءِ عبيدُك .. وأنتَ الإله ..!
♻ مَشهَدان :-
الأول :
التقى الجيشان اصطفَّت الصفوف،
دقّاتُ القلوب لها دويٌّ كطبولِ حرب ....
كحوافر خيلٍ تضرب الأرض ....
اهتزَّت الأقدام سقط البعض صريعا من الرعب والآخر تَولَّى هاربا
هُيئت الرِّماح سُلَّت السيوف
ابتدأ السجال اشتعلت المعركة ..
ويقول الله -عزَّ وجل- :
(يا أيُّها الذين آمنوا إذا لَقيتم فئةً فاثبُتوا واذكروا الله كثيرًا)
حتى عند الحرب ذكر الله فكان النصر
الثاني :
طاغية متجبِّر ادَّعى الربوبية هَيمن على البلاد عَتى وبغى ... قتل وسَفك
يأتي موسى وهارون إليه في مهمةٍ جَليلة جَسيمة:
دعوته للإيمان ..
يتربَّعُ على كرسي مُلكه مُحاطٌ بالملأ والخدم والسَّحرة
لا شيء يمنعه من قتلهما!
لحظات وتبدأ المواجهة .. الأنفاس محبوسة
الأعين تترَقَّب ..
ويقول الله -عزَّ وجل- :
(اذهب أنت وأخوك بآياتي ولا تَنِيَا في ذكري)
لمــاذا برأيك ؟
لأنَّ الذكر قوةٌ لا تُقهَر يمنح صاحبه ثباتا وأَنَفـة..
يجعله يَتسَربل في أرديةٍ من الشَّجاعةِ والشَّكيمة وَيستظِل تحت رواق العِزَّ والكبرياء
الذاكر يأوي إلى ركنٍ شديد، تُحيطهُ مَعيّة الله تغشاه رحمته وسكينته ..!
( اللهُ أَكبَر ) ..
استشعِر العَظمة وأنتَ تتلفظ بها
انطقها بكل نبضاتِ التعظيم والإجلال والإكبار!
أكبرُ من تحالفاتِ الأعداء وأسلحتهم وجيوش الظلام
وحكومات المصالح وتُجَّار المناصِب ..
أكبر من قاضي الجَور ومحكمته
مِن الألم .. من القهر ..
من كل مُعتَركات الحياة
كلهم أقزام .. واللهُ أكبر ..!
( الحمدُ لله ) ..
قُلها بعميق الامتِنان
دع كل ذرة في وِجدانك تلهَج بالشكر ..
الحمد لله على أن جعلني عبدًا له...
على رؤية الجمال في هذه الحياة ....
على أن جعلنا نمضي في سبيلنا دون عجلات كرسيٍ متحرك ...
على ما اعتدنا عليه من نِعم حتى باتَت جامدة في عيونِنا
أحمدُكَ ربي بكل جوارِحي وأخجلُ أن أعصيك بها...
الحمدُ لله الذي ألهَمنا الحمدَ له..!
( لا إله إلا الله ) ..
أشكو بثِّي لك وحدك
أفوِّض أمري خالصًا لك
لا أرجو من أحدٍ سواك نفعًا ولا ضرًا
أعوذُ بك أن أتزلَّف إلى أحدهم أستجديهِ حاجة
أستعصِرُ قطراتٍ مِن عطفه وأنت القديرُ الرحيم
أنتَ العليم بما يعتلج في صدري، بما أعاني
بحاجتي، بهمِّي ..
هؤلاءِ عبيدُك .. وأنتَ الإله ..!
♻ مَشهَدان :-
الأول :
التقى الجيشان اصطفَّت الصفوف،
دقّاتُ القلوب لها دويٌّ كطبولِ حرب ....
كحوافر خيلٍ تضرب الأرض ....
اهتزَّت الأقدام سقط البعض صريعا من الرعب والآخر تَولَّى هاربا
هُيئت الرِّماح سُلَّت السيوف
ابتدأ السجال اشتعلت المعركة ..
ويقول الله -عزَّ وجل- :
(يا أيُّها الذين آمنوا إذا لَقيتم فئةً فاثبُتوا واذكروا الله كثيرًا)
حتى عند الحرب ذكر الله فكان النصر
الثاني :
طاغية متجبِّر ادَّعى الربوبية هَيمن على البلاد عَتى وبغى ... قتل وسَفك
يأتي موسى وهارون إليه في مهمةٍ جَليلة جَسيمة:
دعوته للإيمان ..
يتربَّعُ على كرسي مُلكه مُحاطٌ بالملأ والخدم والسَّحرة
لا شيء يمنعه من قتلهما!
لحظات وتبدأ المواجهة .. الأنفاس محبوسة
الأعين تترَقَّب ..
ويقول الله -عزَّ وجل- :
(اذهب أنت وأخوك بآياتي ولا تَنِيَا في ذكري)
لمــاذا برأيك ؟
لأنَّ الذكر قوةٌ لا تُقهَر يمنح صاحبه ثباتا وأَنَفـة..
يجعله يَتسَربل في أرديةٍ من الشَّجاعةِ والشَّكيمة وَيستظِل تحت رواق العِزَّ والكبرياء
الذاكر يأوي إلى ركنٍ شديد، تُحيطهُ مَعيّة الله تغشاه رحمته وسكينته ..!
الثلاثاء مارس 12, 2024 2:25 pm من طرف ممدوح الطوايعه
» ديك الجيرانغ
الأربعاء يناير 11, 2023 2:06 am من طرف ممدوح الطوايعه
» امش في ظل الناقة
الثلاثاء ديسمبر 20, 2022 10:01 pm من طرف ممدوح الطوايعه
» حسن الظن به
الأحد ديسمبر 18, 2022 1:39 pm من طرف ممدوح الطوايعه
» حكم ومواعظ دينيه قصيره 2
الأربعاء فبراير 23, 2022 1:54 pm من طرف ممدوح الطوايعه
» حكم ومواعظ دينية قصيرة
الأربعاء فبراير 23, 2022 1:47 pm من طرف ممدوح الطوايعه
» بوابة التديب الهندسي
الأربعاء ديسمبر 29, 2021 2:42 pm من طرف ممدوح الطوايعه
» نعي الحاج سليمان ابو جرار
الأربعاء ديسمبر 29, 2021 2:24 pm من طرف ممدوح الطوايعه
» الفتاه والعجوز
الأربعاء ديسمبر 29, 2021 2:20 pm من طرف ممدوح الطوايعه